بسم الله الرحمن الرحيم
سلام الله و رحمته و بركاته عليكم جميعا ً
كما فى الحياة
نحياها وسط مقنعين ... من يرتدى قناع الطيبة و بداخله شياطين
و من يرتدى قناع التدين ... و فى الأصل لا تجد عنده ذرة ً من دين
و من تجده يرتدى قناع الطهر .... و قلبه ملوث ٌ بالحقد اللعين
أقنعة و مقنعون
فى عالم الإنترنت نلتقى بالكثيرين من المقنعين
و بات الأمر واضحا ً جليا ً مرأى العين
لم يعد غريبا ً أن تجد حيه ترتدى قناع المساكين
أو ذئبا ً يختبئ خلف إسم ٍ له رنين
أو فرحا ً / ة ً ... وتـ / يرتدى قناع الحزين
أو مهرجا ً / ة ً .... وتـ / يرتدى قناع العاقلين
أو أو أو ..........
الأمثلة كثيره و الأقنعة و المقنعون
آن الآوان أن نكشف الأقنعه و نرى الوجوه التى تختبئ خلفها
لماذا نحيا وسط الأقنعه حتى فى واقعنا الإفتراضى ؟؟!!
و ما الذى سيكسبه المقنعون من وراء أقنعتهم ؟؟!!!
سؤال ٌ حائر يبحث عن إجابه
للأسف فالقناع إلى زوال فبقاء الحال من المحال
و مرتدى القناع سيكشف عنه غطاؤه ولو بعد حين
كن / كونى
أنت كما خلقك الله فحينما يأتى الوقت و يسقط عنك قناعك
ستجد الجمع ينفر منك و ينفض الناس من حولك
و ستبقى وحيدا ً محملا ً بذنوب الآثمين
أتمنى لكم جميعا ً ألا يصادفكم أحد المقنعين
و تصحبكم السلامة دوما ً فى كل وقت ٍ و حين
فى بحور الحياة ...
أو فى غياهب مقنعى الإنترنت العابثين
دمتم فى حفظ الرحمن و آمنه
منتقاه ...مما قرأته وأمتعنى ...فهو يمس بالفعل واقعا فى حياتنا ....فقد أصبحنا نتقل بين الأقنعة
بتلقائية شديدة فى العمل ...فى البيت ..بين الأصدقاء ...وحتى بين الأهل والأقرباء
حتى اننا نسينا ...وسط أقنعة الحياة ...صورتنا التى كنا نعرفها
احترامى وتقديرى
ولاء
سلام الله و رحمته و بركاته عليكم جميعا ً
كما فى الحياة
نحياها وسط مقنعين ... من يرتدى قناع الطيبة و بداخله شياطين
و من يرتدى قناع التدين ... و فى الأصل لا تجد عنده ذرة ً من دين
و من تجده يرتدى قناع الطهر .... و قلبه ملوث ٌ بالحقد اللعين
أقنعة و مقنعون
فى عالم الإنترنت نلتقى بالكثيرين من المقنعين
و بات الأمر واضحا ً جليا ً مرأى العين
لم يعد غريبا ً أن تجد حيه ترتدى قناع المساكين
أو ذئبا ً يختبئ خلف إسم ٍ له رنين
أو فرحا ً / ة ً ... وتـ / يرتدى قناع الحزين
أو مهرجا ً / ة ً .... وتـ / يرتدى قناع العاقلين
أو أو أو ..........
الأمثلة كثيره و الأقنعة و المقنعون
آن الآوان أن نكشف الأقنعه و نرى الوجوه التى تختبئ خلفها
لماذا نحيا وسط الأقنعه حتى فى واقعنا الإفتراضى ؟؟!!
و ما الذى سيكسبه المقنعون من وراء أقنعتهم ؟؟!!!
سؤال ٌ حائر يبحث عن إجابه
للأسف فالقناع إلى زوال فبقاء الحال من المحال
و مرتدى القناع سيكشف عنه غطاؤه ولو بعد حين
كن / كونى
أنت كما خلقك الله فحينما يأتى الوقت و يسقط عنك قناعك
ستجد الجمع ينفر منك و ينفض الناس من حولك
و ستبقى وحيدا ً محملا ً بذنوب الآثمين
أتمنى لكم جميعا ً ألا يصادفكم أحد المقنعين
و تصحبكم السلامة دوما ً فى كل وقت ٍ و حين
فى بحور الحياة ...
أو فى غياهب مقنعى الإنترنت العابثين
دمتم فى حفظ الرحمن و آمنه
منتقاه ...مما قرأته وأمتعنى ...فهو يمس بالفعل واقعا فى حياتنا ....فقد أصبحنا نتقل بين الأقنعة
بتلقائية شديدة فى العمل ...فى البيت ..بين الأصدقاء ...وحتى بين الأهل والأقرباء
حتى اننا نسينا ...وسط أقنعة الحياة ...صورتنا التى كنا نعرفها
احترامى وتقديرى
ولاء