المراه ... هي التي تملك الشعور ... والحنان .... والأقرب للدموع من الرجل .
ولا أنكر بان هنالك رجال يملكون نفس الشعور ..... ولكن القوة والجبروت هي اكثر شيوعاً لديهم .
... هل علمتوا بان المراه التي....... هي الأم أو الأخت أو
الأبنه او كل انثى ستصبح باذن الواحد الأحد (أم ) صالحة في تربية الأبناء ..... وظهور أجيال تفتخر
بها الأمم ان شاء الله .
ان الرجل لايستغني عن المراه ... وعن حنانها .... ودف حضنها .... والمراه كذلك لاتستغني عن الرجل
في دائرة الأمان لديه ... والطمأنينه .....
فالمراه ..... شعورها وأحساسها هو طريقها لشق معاناة الحياة .... وتكون دموعها رفيقة دربها في
ذلك ....ولنعلم ايضا بان كلمة الحب لديها ...كلمة ميزانها ثقيل بالنسبة لها .... فهي اشبهه برمح
غرس في قلبها ... وكالداء اللذي لا دواء له ....
المراه ....بصفة عامه .... أحايثها تكون من صميم قلبها .... ولكن هل هنالك من قلب يحتوي أحاسيسها!
هنالك أدلة على ما نقول ..... كم من فتاة كانت من ضحايا الحب --->> حب السراب ..... ان البعض
لاتعني له المراه شيئا والعياذ بالله .... فهل يعقل بان تكون بعض النظريات اتجاهها....بانها فقط ربية منزل!
( تهتم بامور المنزل من طبيخ, تربية الأطفال, وغسيل ,كنيس .. وغيره ) ...من أجل حبك ستعمل المستحيل انها تشقى لسعادتك .. المراه غطاء لك
في بردك ... وظل لك في شمسك .... والأقرب اليك من قلبك .... فهل فكرت يوما بكسر حواجز الكبرياء
؟!!!
اقترب اليها فستجدها هي الحلقة التائه في حياتك ...التي كم عانيت في البحث عنها .. فانها في منزلك
وبالقرب منك ..... ولكن أجعل أحاسيسك ملتصقة بها ..... وستجد بانها قد تغلبت عليك في قوة وصدق احساسها اليك..... هل علمت كم كنت متعطشاً لتلك الرومانسية ....
..... ستؤمن بانها هي الحياة الحقيقية .... ستدرك بانها اصدق مشاعر وأكثر أحاسيس
منك ....
ولكن لنجعل قلوبنا بيت الحب ....وغذاء لأرواح ابناءنا... وكل من يستحق ذلك .... ولنبعد الأنانية عن
أنفسنا.... فهي شر لنا ...وليكن الإثار رمزنا .....
--- أسال الله لي ولكم التوفيق .....وان يجمعنا في جناته مع من نحب
منقوووووووووووووووووووووووول يا رب يعجبكم
ولا أنكر بان هنالك رجال يملكون نفس الشعور ..... ولكن القوة والجبروت هي اكثر شيوعاً لديهم .
... هل علمتوا بان المراه التي....... هي الأم أو الأخت أو
الأبنه او كل انثى ستصبح باذن الواحد الأحد (أم ) صالحة في تربية الأبناء ..... وظهور أجيال تفتخر
بها الأمم ان شاء الله .
ان الرجل لايستغني عن المراه ... وعن حنانها .... ودف حضنها .... والمراه كذلك لاتستغني عن الرجل
في دائرة الأمان لديه ... والطمأنينه .....
فالمراه ..... شعورها وأحساسها هو طريقها لشق معاناة الحياة .... وتكون دموعها رفيقة دربها في
ذلك ....ولنعلم ايضا بان كلمة الحب لديها ...كلمة ميزانها ثقيل بالنسبة لها .... فهي اشبهه برمح
غرس في قلبها ... وكالداء اللذي لا دواء له ....
المراه ....بصفة عامه .... أحايثها تكون من صميم قلبها .... ولكن هل هنالك من قلب يحتوي أحاسيسها!
هنالك أدلة على ما نقول ..... كم من فتاة كانت من ضحايا الحب --->> حب السراب ..... ان البعض
لاتعني له المراه شيئا والعياذ بالله .... فهل يعقل بان تكون بعض النظريات اتجاهها....بانها فقط ربية منزل!
( تهتم بامور المنزل من طبيخ, تربية الأطفال, وغسيل ,كنيس .. وغيره ) ...من أجل حبك ستعمل المستحيل انها تشقى لسعادتك .. المراه غطاء لك
في بردك ... وظل لك في شمسك .... والأقرب اليك من قلبك .... فهل فكرت يوما بكسر حواجز الكبرياء
؟!!!
اقترب اليها فستجدها هي الحلقة التائه في حياتك ...التي كم عانيت في البحث عنها .. فانها في منزلك
وبالقرب منك ..... ولكن أجعل أحاسيسك ملتصقة بها ..... وستجد بانها قد تغلبت عليك في قوة وصدق احساسها اليك..... هل علمت كم كنت متعطشاً لتلك الرومانسية ....
..... ستؤمن بانها هي الحياة الحقيقية .... ستدرك بانها اصدق مشاعر وأكثر أحاسيس
منك ....
ولكن لنجعل قلوبنا بيت الحب ....وغذاء لأرواح ابناءنا... وكل من يستحق ذلك .... ولنبعد الأنانية عن
أنفسنا.... فهي شر لنا ...وليكن الإثار رمزنا .....
--- أسال الله لي ولكم التوفيق .....وان يجمعنا في جناته مع من نحب
منقوووووووووووووووووووووووول يا رب يعجبكم